Saturday, July 27, 2019
naqash-fusus-alhikam
07 - شرح نقش فص حكمة علية في كلمة إسماعيلية .كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص الشيخ عبد الرحمن الجامي
كتاب الشيخ نور الدين عبد الرحمن الجامي نقد النصوص فى شرح نقش فصوص الحكم للشيخ الأكبر ابن العربي
قال الشيخ رضي الله عنه : ( وجود العالم الذي لم يكن ثم كان يستدعي نسباً كثيرة في موجده أو اسماً ما شئت فقل لا بد من ذلك. وبالمجموع يكون وجود العالم. فالعالم موجود عن إحدى الذات المنسوب إليها أحدية الكثرة من حيث الأسماء لأن حقائق العالم تطلب ذلك منه. ثم العالم إن لم يكن ممكناً فما هو قابل للوجود فما وجد العالم إلا عن أمرين:
عن اقتدارٍ إلهي منسوب إليه ما ذكرناه.
وعن قبول.
فإن المحال لا يقبل التكوين ولهذا قال تعالى عند قوله: " كُنْ "
قال: " فَيَكُونُ " [النحل: 40]. فنسب إلى العالم من حيث قبوله.)
عن اقتدارٍ إلهي منسوب إليه ما ذكرناه.
وعن قبول.
فإن المحال لا يقبل التكوين ولهذا قال تعالى عند قوله: " كُنْ "
قال: " فَيَكُونُ " [النحل: 40]. فنسب إلى العالم من حيث قبوله.)
07 - شرح نقش فص حكمة علية في كلمة إسماعيلية
قال الشيخ رضي الله عنه : ( وجود العالم - الذي لم يكن، ثم كان - يستدعي نسبة كثيرة في موجده سبحانه ، أو أسماء - ما شئت. فقل، لا بد من ذلك. و بالمجموع يكون وجود العالم.)
إنما خصت الكلمة الإسماعيلية بالحكمة العلية لما شرف الله سبحانه إسماعيل عليه السلام بقوله : "وجعلنا لهم لسان صدق عليا" [مريم: 50]؛ ولأنه كان صادقا في الوعد - وذلك دليل على علو الهمة في الفعل والقول.
وأيضا كان كالوعاء الحامل لسر الكمال المحمدي الذي نسبه إلى ذات الحق أتم، كما أن إسحاق كان وعاء لأسرار الأسماء التي كان الأنبياء مظاهرها.
والإشارة إلى ذلك من القرآن العزيز قوله تعالى في سورة العنكبوت في قصة الخليل عليه السلام :"ووهبنا له إسحق ويعقوب وجعلنا في ذريته النبوة والكتاب" [العنكبوت : 27].
فكل نبي هو مظهر اسم من الأسماء، "والكتب" [العنكبوت: 27] ههنا الأمر الجامع للشرائع.
وانفرد إسماعيل بنبينا عليهما السلام الجامع لخواص الأسماء بشريعة جامعة لأحكام الشرائع.
فكان له علو بالنسبة إلى بقية أولاد الخليل عليهم السلام.
فقال مبتدئا بما يفضي إلى بيانهما، (وجود العالم، الذي لم يكن)، كما قال : «كان الله، ولم يكن معه شيء»، (ثم كان)، أي وجد بتكوين الحق إياه وإيجاده له، (يستدعي) بحسب ما فيه من الأعيان والحقائق القابلة للتجلي الوجودي والفيض الجودي (نسبا كثيرة) متعقلة (في موجده) سبحانه، (أو أسماء) أو صفات أو غير ذلك، (ما شئت) من العبارات.
(فقل)، إذ لا مشاحة فيها، (لا بد) في وجود العالم (من ذلك)، أي من تحقق الكثرة الأسمائية في موجده سبحانه .
(و بالمجموع) أي بمجموع تلك النسب والأسماء وأحدية كثرتها، (یكون وجود العالم)، لا باعتبار أحدية الذات، لأن الواحد من حيث هو واحد لا يكون منبعا للكثرة من حيث هي كثرة، إذ لا يصح أن يظهر من شيء .
كان ما كان - ما يضاده من حيث الحقيقة.
ولا خفاء في منافاة الوحدة للكثرة والواحد للكثير .
(فالعالم موجود عن أحدي الذات منسوب إليها أحدية الكثرة من حيث)
فتعذر صدور أحدهما عن الآخر من الوجه المنافي.
لكن للواحد والوحدة نسب متعددة، و للكثرة أحدية ثابتة.
فمتى ارتبطت إحداهما بالأخرى أو أثرت، فـ بالجامع المذكور.
وصورته فيما نروم بيانه أن للواحد حكمین :
أحدهما كونه واحدة لنفسه فحسب، من غير تعقل أن الوحدة صفة له أو اسم أو تعت أو حكم ثابت أو عارض أو لازم، بل بمعنى كونه هو لنفسه هو.
وثانيهما هو كونه يعلم نفسه بنفسه ويعلم أنه يعلم ذلك ويعلم وحدته ومرتبته وكون الوحدة نسبة ثابتة له أو حكمة أو لازمة أو صفة لا يشارك فيها، ولا تصح السواه . وهذه النسبة هي حكم الواحد من حيث نسبه .
ومن هذه النسبة انتشت الكثرة من الواحد بموجب هذا التعدد النسبي الثابت من حيث أن معقولية نسبة كونه يعلم نفسه بنفسه وكونه واحدة لذاته لا شريك له في وجوده مغايرة لحكم الوحدة الصرفة .
فالتعدد بالكثرة النسبية أظهر التعدد العيني.
وإذ قد نبهنا على مرتبة الوحدة، فلننبه على مرتبة الكثرة أيضا،
فنقول الكثرة على قسمين:
أحدهما كثرة الأجزاء والمقومات التي تلتئم منها الذات، كجزئي المادة والصورة أو الجوهر والعرض بالنسبة إلى الجسم على اختلاف المذهبين، وكالأجناس والفصول بالنسبة إلى الأنواع الحاصلة منهما؛ وبالجملة، كثرة يفتقر إليها أولا ليتصور حصول الشيء منها ثانية.
والقسم الثاني كثرة لوازم الشيء. وهو أن يكون الشيء الواحد في نفسه الوحدة الحقيقية أو المركب من أجزاء أو مقومات تلزمه بعد وجوده - كیف ما كان - معان وأوصاف في ذاته، ولا تكون ذاته ملتئمة منها، سواء كان في نفسه ملتئمة من غيرها أو لم يكن .
بل تتبع ذاته ضرورة ووجودة بحيث لا يتصور وجود ذلك الشيء أو تعقله إلا ويلزمة تلك المعاني، كالستة مثلا.
التي لا يتصور وجودها إلا أن تكون زوجا - لا أن الزوجية جزء من أجزاء الستة، بل هي لازمة لها لزوم اضطرار وتأخر في الرتبة - وتتضمن أيضا معقولية النصف والثلث.
ومن هنا يتنبه الفطن الذي لم يبلغ درج التحقيق لمعرفة سر الإحاطة مع كون المحيط ليس ظرفا للمحاط به، ولا المحاط به جزء من أجزاء المحيط، وكون الصفات اللازمة غير قادحة في أحديته ، وغير ذلك.
(فالعالم) بكثرته الحقيقية ووحدته النسبية (موجود) صادر (عن) موجد (أحدي الذات)، أي واحد بالوحدة الحقيقية الذاتية، (منسوب إليها أحدية الكثرة) النسبية .
(الأسماء، لأن حقائق العالم تطلب ذلك منه . ثم إن العالم إن لم يكن ممكنة، فما هو قابل للوجود. فما وجد العالم إلا عن أمرين : عن اقتدار إلهي منسوب إليه ما ذكرناه وعن قبول، فإن المحال لا يقبل التكوين.
ولهذا قال تعالى عند قوله ، ، «كن»، «فيكون». فنسب التكوين إلى العالم من حيث قبوله.)
وجمعيتها (من حيث الأسماء) والصفات، (لأن حقائق العالم تطلب ذلك) المذكور من أحدية الكثرة الأسمائية وجمعيتها (منه)، أي من موجده سبحانه. وذلك لأن الموجودات كلها، وإن كانت تحت ربوبية الاسم «الله» وإلهينه - والله هو رب الأرباب . ولكن كل جنس جنس و نوع نوع و شخص شخص له حصة خاصة من مطلق ربوبية الله به بها، ولا يصلح لتربيته إلا هي.
(ثم إن العالم) ليس بواجب، فهو ممكن، لأنه (إن لم يكن ممكنا)، فهو ممتنع ؛ وإذا كان ممتنعة، (فما هو قابل للوجود)؛ لكنه قابل للوجود، فهو ممكن. والممكن نسبتا طرفي الوجود والعدم إليه متساويتان .
فلا بد في وجوده من فاعل يرجح جانب وجوده على عدمه ومن قابلية من جانبه . (فما وجد العالم) - الذي ثبت إمكانه - (إلا عن أمرين : عن اقتدار إلهي منسوب إليه)، أي إلى موصوفه - يعني الذات الإلهية - (ما ذكرناه) من أحدية كثرة الأسماء والصفات، ليرجح جانب وجوده على عدمه، (وعن قبول) لصفة الوجود من جانبه؛ فإنه لو لم يكن قابلا للوجود، لم يكن ممكنا، فلا يتمكن الفاعل الموجد من تكوينه ، (فإن المحال لا يقبل التكوين) من الموجد تعالی.
(ولهذا)، أي لكون العالم بحيث لم يوجد إلا عن الأمرين المذكورين، (قال تعالی عند قوله : «كن») الدال على تعلق صفة الاقتدار بالشيء المراد، (قال «فيكون)، مقول القوله: «قال».
وذلك في مثل قوله تعالى: "إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون" [يس: 82]،
أي فلم يلبث أن يمتثل الأمر، فكان عقيب الأمر. (فنسب التكوين)، أي التكون ۔ على أن يكون المصدر مبنية للمفعول، أو يكون للمبالغة في الكون، كـ «التقتيل» للمبالغة في «القتل» - (إلى العالم من حيث قبوله) للكون واستعداده له، فإن الكون كان كامنة فيه معدوم العين، ولكنه مستعد لذلك الكون بالأمر.
فلما أمر، وتعلقت إرادة الموجد بذلك، واتصل في رأي العين أمژه به ، ظهر الكوثر الكامن فيه بالقوة إلى الفعل ، فالمظهر لكونه الحق، والكائن القابل للكون. فلولا قبوله واستعداده للكون، لما كان.
فما كونه إلا عينه الثابتة في العلم باستعداده الذاتي الغير المجعول وقابليته للكون وصلاحيته لسماع قول: «كن» وأهليته لقبول الامتثال .
فما أوجده إلا هو، ولكن بالحق وفيه .
وقال بعضهم: ذات الاسم "الباطن" هو بعينه ذات الاسم «الظاهر».
والقابل بعينه هو الفاعل. فالعين الغير المجعولة عينه تعالى.
والفعل والقبول له يدان. فهو الفاعل بإحدى يديه والقابل بالأخرى.
والذات واحدة ؛ والكثرة نقوش. فصح أنه " ما أوجد الشيء إلا نفسه، وليس إلا ظهوره".
فلا تضيق صدرك مما سمعت واحمد ربك على ما فهمت.
.
التسميات:
eabd-alruhmin-aljami
،
IbnArabi
،
naqash-fusus-alhikam
مواضيع ذات صله :
naqash-fusus-alhikam
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
اشترك في قناتنا علي اليوتيوب
المشاركات الشائعة
-
شرح النابلسي لخطبة كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر محيي الدين ابن العربي الحاتمي الطائي
-
السفر الثامن عشر فص حكمة نفسية في كلمة يونسية الفقرة الأولى .موسوعة فتوح الكلم فى شروح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي
-
01 - فص حكمة إلهية في كلمة آدمية .شرح داود القيصرى متن فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي الحاتمي الطائي
-
مقدمة الشارح داود بن محمود بن محمد القَيْصَري كتاب مطلع خصوص الكلم في معاني فصوص الحكم على فصوص الحكم الشيخ الأكبر
-
السفر الثاني فص حكمة نفثية فى كلمة شيثية الفقرة السابعة عشر .موسوعة فتوح الكلم فى شروح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي
-
الفصل الثالث في الأعيان الثابتة والتنبيه على المظاهر الأسمائية من مقدمة كتاب مطلع خصوص الكلم في معاني فصوص الحكم للشيخ الأكبر ابن العربي ...
-
01 - فص حكمة إلهية في كلمة آدمية .كتاب شرح كلمات فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربى أ.محمود محمود الغراب
-
السفر الخامس فص حكمة مهيمية في كلمة إبراهيمية الفقرة الرابعة عشر .موسوعة فتوح الكلم فى شروح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي
-
السفر الأول فص حكمة إلهية فى كلمة آدمية الفقرة الأولى .موسوعة فتوح الكلم فى شروح فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربي
-
02 - فص حكمة نفثية في كلمة شيئية .كتاب شرح كلمات فصوص الحكم الشيخ الأكبر ابن العربى أ.محمود محمود الغراب
آخر ما نشر على مدونة فتوح الكلم في شروح فصوص الحكم
فهرس زمني لمدونة فتوح الكلم فى شرح الحكم
-
▼
2019
(764)
- ► 06/30 - 07/07 (59)
- ► 07/07 - 07/14 (135)
- ► 07/14 - 07/21 (127)
-
▼
07/21 - 07/28
(94)
- مقدمة شرح القاشاني على متن كتاب فصوص الحكم للشيخ ا...
- شرح القاشاني لخطبة كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكبر مح...
- 01 - فص حكمة إلهية في كلمة آدمية .شرح القاشاني كت...
- 02 - فص حكمة نفثية في كلمة شيثية .شرح القاشاني كت...
- 03 - فص حكمة سبوحية في كلمة نوحية .شرح القاشاني كت...
- 04 - فص حكمة قدوسية في كلمة إدريسية .شرح القاشاني ...
- 05 - فص حكمة مهيمية في كلمة إبراهيمية .شرح القاشان...
- 06 - فص حكمة حقية في كلمة إسحاقية .شرح القاشاني كت...
- 07 - فص حكمة علية في كلمة إسماعيلية .شرح القاشاني ...
- 08 - فص حكمة روحية في كلمة يعقوبية .شرح القاشاني ك...
- 09 - فص حكمة نورية في كلمة يوسفية .شرح القاشاني كت...
- مقدمة صدر الدين القونوي لكتاب الفكوك في اسرار مستن...
- 01 - فك ختم الفص الادمى .كتاب الفكوك في اسرار مست...
- 02 - فك ختم الفص الشيثي .كتاب الفكوك في اسرار مستن...
- 03 - فك ختم الفص النوحى .كتاب الفكوك في اسرار مستن...
- 04 - فك ختم الفص الادريسى .كتاب الفكوك في اسرار مس...
- 05 - فك ختم الفص الابراهيمى .كتاب الفكوك في اسرار ...
- 06 - فك ختم الفص الإسحاقي .كتاب الفكوك في اسرار مس...
- 07 - فك ختم الفص الإسماعيلي .كتاب الفكوك في اسرار ...
- 08 - فك ختم الفص اليعقوبي .كتاب الفكوك في اسرار مس...
- 09 - فك ختم الفص اليوسفى .كتاب الفكوك في اسرار مس...
- مقدمة الشارح داود بن محمود بن محمد القَيْصَري كتاب...
- الفصل الأول في الوجود وانه هو الحق من مباحث مقدمة ...
- الفصل الثاني في أسمائه وصفاته تعالى من مقدمة كتاب ...
- الفصل الثالث في الأعيان الثابتة والتنبيه على المظا...
- الفصل الرابع في الجوهر والعرض على طريقة أهل الله م...
- الفصل الخامس في بيان العوالم الكلية والحضرات الخمس...
- الفصل السادس فيما يتعلق بالعالم المثالي من مقدمة ك...
- الفصل السابع في مراتب الكشف وأنواعها اجمالا من مقد...
- الفصل الثامن في أن العالم هو صورة الحقيقة الإنساني...
- الفصل التاسع في بيان خلافة الحقيقة المحمدية صلى ال...
- الفصل العاشر في بيان الروح الأعظم ومراتبه وأسمائه ...
- الفصل الحادي عشر في عود الروح ومظاهره إليه تعالى ع...
- الفصل الثاني عشر في النبوة والرسالة والولاية من مق...
- شرح داود القيصرى لخطبة كتاب فصوص الحكم الشيخ الأكب...
- 01 - فص حكمة إلهية في كلمة آدمية .شرح داود القيصرى...
- 02 - فص حكمة إلهية في كلمة شيثية .شرح داود القيصرى...
- 03 - ﻓﺺ ﺣﻜﻤﺔ ﺳﺒﻮﺣﻴﺔ ﻓﻲ ﻛﻠﻤﺔ ﻧﻮﺣﻴﺔ .شرح داود القيصر...
- 04 - فص حكمة قدوسية في كلمة إدريسية .شرح داود القي...
- 05 - فص حكمة مهيمية في كلمة إبراهيمية .شرح داود ال...
- 06 - فص حكمة حقية في كلمة إسحاقية .شرح داود القيصر...
- 07 - فص حكمة علية في كلمة إسماعيلية .شرح داود القي...
- 08 - فص حكمة روحية في كلمة يعقوبية .شرح داود القيص...
- 09 - فص حكمة نورية في كلمة يوسفية .شرح داود القيصر...
- مقدمة وخطبة فصوص الحكم .كتاب خصوص النعم فى شرح فصو...
- 01 - فص حكمة إلهية في كلمة آدمية .كتاب خصوص النعم ...
- 02 - فص حكمة نفثية في كلمة شيثية .كتاب خصوص النعم ...
- 03 - فص حكمة سبوحية في كلمة نوحية .كتاب خصوص النعم...
- 04 - فص حكمة قدوسية في كلمة إدريسية.كتاب خصوص النع...
- 05 - فص حكمة مهيمية في كلمة إبراهيمية .كتاب خصوص ا...
- 06 - فص حكمة حقية في كلمة إسحاقية .كتاب خصوص النعم...
- 07 - فص حكمة علية في كلمة إسماعيلية .كتاب خصوص الن...
- 08 - فص حكمة روحية في كلمة يعقوبية .كتاب خصوص النع...
- 09 - فص حكمة نورية في كلمة يوسفية .كتاب خصوص النعم...
- مقدمة الشارح الشيخ صائن الدين علي ابن محمد التركة ...
- شرح خطبة الكتاب للشارح الشيخ صائن الدين التركة لكت...
- 01 - فصّ حكمة إلهيّة في كلمة آدميّة .كتاب شرح فصو...
- 02 - فص حكمة نفثية في كلمة شيثية .كتاب شرح فصوص ال...
- 03 - فصّ حكمة سبّوحيّة في كلمة نوحيّة .كتاب شرح فص...
- 04 - فصّ حكمة قدّوسيّة في كلمة إدريسيّة .كتاب شرح ...
- 05 - فص حكمة مهيّميّة في كلمة إبراهيميّة .كتاب شرح...
- 06 - فصّ حكمة حقّيّة في كلمة إسحاقيّة .كتاب شرح فص...
- 07 - فصّ حكمة عليّة في كلمة إسماعيليّة .كتاب شرح ...
- 08 - فصّ حكمة روحيّة في كلمة يعقوبيّة .كتاب شرح فص...
- 09 - فصّ حكمة نوريّة في كلمة يوسفيّة .كتاب شرح فصو...
- مقدمة شرح الجامي على متن كتاب فصوص الحكم للشيخ الأ...
- شرح الشيخ عبد الرحمن الجامي لخطبة كتاب فصوص الحكم ...
- 01 . فص حكمة إلهية في كلمة آدمية .شرح عبد الرحمن ا...
- 02 - فص حكمة نفثية في كلمة شيئية .شرح الجامي كتاب ...
- 03 - فص حكمة سبوحية في كلمة نوحية .شرح الجامي كتاب...
- 04 - فص حكمة قدوسية في كلمة إدريسية .شرح الجامي كت...
- 05 - فص حكمة مهيمية في كلمة إبراهيمية .شرح الجامي ...
- 06 - فص حكمة حقية في كلمة إسحاقية .شرح الجامي كتاب...
- 07- فص حكمة علية في كلمة إسماعيلية .شرح الجامي كتا...
- 08 - فص حكمة روحية في كلمة يعقوبية .شرح الجامي كتا...
- 09 - فص حكمة نورية في كلمة يوسفية .شرح الجامي كتاب...
- مقدمة الشارح الشيخ عبد الرحمن أحمد الجامي .كتاب نق...
- الفصل الأول "الأحدية والواحدية" .كتاب نقد النصوص ف...
- الفصل "الثاني مرتبة الألوهية والتعين الثاني والأعي...
- الفصل الثالث عن الماهيات .كتاب نقد النصوص فى شرح ن...
- الفصل الرابع الأبدال .كتاب نقد النصوص فى شرح نقش ا...
- الفصل الخامس ظهور الوجود في عالم الأرواح أتم من ظه...
- الفصل "السادس عند الظهور غلبة الكثرة في أحكامها عل...
- الفصل السابع كان الله ولم يكن معه شيء .كتاب نقد ال...
- الفصل الثامن لا توحيد إلا بفناء الرسوم والآثار كله...
- 01. شرح نقش فص حكمة إلهية في كلمة آدمية .كتاب نقد ...
- 02 -شرح نقش فص حكمة نفثية في كلمة شيثية .كتاب نقد...
- 03 - شرح نقش فص حكمة سبوحية في كلمة نوحية .كتاب ن...
- 04 - شرح نقش فص حكمة قدوسية في كلمة إدريسية .كتاب ...
- 05 - شرح نقش فص حكمة مهيمية في كلمة إبراهيمية .كتا...
- 06 - شرح نقش فص حكمة حقية في كلمة إسحاقية .كتاب نق...
- 07 - شرح نقش فص حكمة علية في كلمة إسماعيلية .كتاب ...
- 08 - شرح نقش فص حكمة روحية في كلمة يعقوبية .كتاب ن...
- 09 - شرح نقش فص حكمة نورية في كلمة يوسفية .كتاب نق...
- ► 07/28 - 08/04 (48)
- ► 08/04 - 08/11 (66)
- ► 08/11 - 08/18 (21)
- ► 08/18 - 08/25 (10)
- ► 09/08 - 09/15 (23)
- ► 11/03 - 11/10 (38)
- ► 11/10 - 11/17 (2)
- ► 11/17 - 11/24 (37)
- ► 12/01 - 12/08 (31)
- ► 12/15 - 12/22 (15)
- ► 12/22 - 12/29 (24)
- ► 12/29 - 01/05 (34)
-
►
2020
(347)
- ► 01/12 - 01/19 (32)
- ► 01/19 - 01/26 (27)
- ► 01/26 - 02/02 (24)
- ► 02/09 - 02/16 (71)
- ► 02/16 - 02/23 (35)
- ► 03/01 - 03/08 (20)
- ► 03/08 - 03/15 (14)
- ► 03/15 - 03/22 (41)
- ► 03/22 - 03/29 (10)
- ► 03/29 - 04/05 (21)
- ► 04/12 - 04/19 (39)
- ► 04/19 - 04/26 (13)
تابعونا علي فيس بوك
تغريداتي علي التويتر
التسميات
Abd-al-Ghani-al-Nabulsi
abu-aleila-eafifi
afif-aldin-talmansani
almafatih-alwujudiya-walqurania
alsafar_alkhatum_fusus_alhikam
dawud-bin-mahmud-alqaysary
eabd-alrrazaq-alqashaniu
eabd-alruhmin-aljami
eala'-alddin-ahmad-almuhayimi
Fusus-AlHikam
IbnArabi
IbnArabiو
mahmoud-mahmoud-alghurab
majmae-lbahrayn-fi-sharah-alfasin
muayid-aldiyn-aljundii
mustafaa-baly-zada
naqash
naqash-fusus-alhikam
sadar-aldiyn-alqwnw
sayin-aldiyn-altaraka
the-eighteen-book-of-fusus-alhikam
the-eighth-book-of-fusus-alhikam
the-eleventh-book-of-fusus-alhikam
the-fifteenth-book-of-fusus-alhikam
the-fifth-book-of-fusus-alhikam
the-first-book-of-fusus-alhikam
the-fourteenth-book-of-fusus-alhikam
the-fourth-book-of-fusus-alhikam
the-nineteenth-book-of-fusus-alhikam
the-ninth-book-of-fusus-alhikam
the-second-book-of-fusus-alhikam
the-seventeenth-book-of-fusus-alhikam
the-seventh-book-of-fusus-alhikam
the-sixteen-book-of-fusus-alhikam
the-sixth-book-of-fusus-alhikam
the-tenth-book-of-fusus-alhikam
the-third-book-of-fusus-alhikam
the-thirteenth-book-of-fusus-alhikam
the-twelveth-book-of-fusus-alhikam
the-twenty-book-of-fusus-alhikam
the-twenty-fifth-book-of-fusus-alhikam
the-twenty-first-book-of-fusus-alhikam
the-twenty-fourth-book-of-fusus-alhikam
the-twenty-seventh-book-of-fusus-alhikam
the-twenty-sixth-book-of-fusus-alhikam
the-twenty-third-book-of-fusus-alhikam
the-twenty-tow-book-of-fusus-alhikam
No comments:
Post a Comment